"كَبرت مع نمو مسيرة مؤسسة قطر" من طالبة بمدرستها إلى التعلّم بجامعاتها الشريكة ثمّ العمل في الاستشارات الاستراتيجية
مشاركة
درست ليلى في أكاديمية قطر- الدوحة، وجامعة فرجينيا كومنولث في قطر، وكلية لندن الجامعية قطر، والآن تعود مجددًا إلى مؤسسة قطر لخدمة المجتمع الذي كانت جزءًا منه منذ عقود